Réf
32375
Juridiction
Cour de cassation
Pays/Ville
Maroc/Rabat
N° de décision
2/288
Date de décision
22/02/2023
N° de dossier
830/5/1/2020
Type de décision
Arrêt
Chambre
Sociale
Thème
Mots clés
مغادرة تلقائية, جلسة استماع, استدعاء لجلسة استماع, إنذار, Sanctions disciplinaires, représentant des salariés, Mise en demeure, Licenciement, Départ volontaire, Convocation à une audition, Convocation, Cause directe du licenciement, Audition
Base légale
Article(s) : 62 - 63 - 65 - Dahir n° 1-03-194 du 11 septembre 2003 portant promulgation de la loi n° 65-99 relative au Code du travail
Source
Juriscassation.cspj.ma
La Cour de cassation a cassé la décision de la Cour d’appel qui avait condamné l’employeur au paiement de diverses indemnités au salarié licencié. Le motif principal de la cassation réside dans le fait que le salarié n’avait pas soulevé devant les juridictions de fond l’argument du non-respect par l’employeur de la procédure de licenciement prévue aux articles 62 à 65 du Code du travail.
Elle rappelle ainsi le principe selon lequel les arguments de fond doivent être présentés devant les juridictions de première instance et d’appel, et non pas pour la première fois devant la Cour de cassation. Elle insiste sur la nécessité de respecter les étapes de la procédure et de ne pas introduire de nouveaux éléments au stade de la cassation.
En l’espèce, le salarié avait tenté de justifier son licenciement par le non-respect de la procédure prévue par le Code du travail, mais cet argument n’avait été soulevé que lors du pourvoi en cassation. La Cour de cassation a considéré que ce manquement procédural justifiait la cassation de la décision de la Cour d’appel.
La Cour de cassation a également clarifié la notion de « cause directe du licenciement », en précisant que l’envoi d’une convocation à une audition ne peut être interprété comme une tentative de licenciement. Elle a ainsi rappelé que la procédure de licenciement doit être explicite et respecter les dispositions du Code du travail.
نقضت محكمة النقض قرار محكمة الاستئناف الذي قضى بإلزام المشغل بدفع تعويضات مختلفة للأجير المفصول. ويكمن السبب الرئيسي للنقض في عدم إثارة الأجير أمام محاكم الموضوع حجة عدم احترام المشغل لإجراءات الفصل المنصوص عليها في المواد من 62 إلى 65 من مدونة الشغل.
وبهذا، تذكر المحكمة بالمبدأ القاضي بوجوب تقديم الحجج الموضوعية أمام محاكم الدرجة الأولى والاستئناف، وليس لأول مرة أمام محكمة النقض. وتؤكد على ضرورة احترام مراحل الإجراءات وعدم إدخال عناصر جديدة في مرحلة النقض.
في هذه القضية، حاول الأجير تبرير فصله بعدم احترام الإجراءات المنصوص عليها في مدونة الشغل، ولكن هذه الحجة لم تُثر إلا عند الطعن بالنقض. واعتبرت محكمة النقض أن هذا الإخلالى الإجرائي يبرر نقض قرار محكمة الاستئناف.
كما أوضحت محكمة النقض مفهوم « السبب المباشر للفصل »، مبينة أن إرسال استدعاء لحضور جلسة استماع لا يمكن تفسيره على أنه محاولة للفصل. وهكذا، ذكّرت بأن إجراءات الفصل يجب أن تكون صريحة وتحترم أحكام مدونة الشغل.
وبعد المداولة طبقا للقانون:
يستفاد من مستندات الملف، ومن القرار المطعون فيه أن المطلوب تقدم بمقال بتاريخ:
2016/04/20 عرض فيه أنه كان يشتغل مع الطالبة منذ: 1992/06/11، وأنه تعرض للطرد من عمله بتاريخ: 2016/02/01، والتمس الحكم له بتعويضات فقضت المحكمة الابتدائية بأداء المدعى عليها لفائدة المدعي تعويضا عن العطلة السنوية، مع تسليمه شهادة العمل تحت طائلة غرامة تهديدية قدرها: 100 درهم يوميا من تاريخ الامتناع عن التنفيذ، ورفض باقي الطلبات، فاستأنفه المطلوب في النقض، وبعد الإجراءات قضت محكمة الاستئناف بتأييد الحكم المستأنف، تم الطعن فيه بالنقض فقضت محكمة النقض بنقض القرار المطعون فيه وإحالة القضية على نفس المحكمة للبت فيها طبقا للقانون، فقضت محكمة الإحالة بإلغاء الحكم المستأنف فيما قضى به من رفض طلب التعويضات عن اجل الاخطار وعن الفصل وعن الضرر والحكم من جديد بأدائه التعويضات أعلاه وتأييده في الباقي. وهذا هو القرار المطعون فیه بالنقض.
في شأن الوسيلة المعتمدة في النقض
تعيب الطاعنة على القرار المطعون فيه ضعف التعليل وفساده وانعدام الأساس القانوني ووانعدام الموجبات ذلك ان المطلوب في النفض لم يسبق له ان اثار مسالة عدم احترام المشغلة للمسطرة المنصوص عليها بمقتضى الفصول 62 4 65 من مدونة الشغل خلال سائر اطوار النزاع وان المرحلة الوحيدة الي اتار فيها ذلك كافت امام محكمة النقض التي نقضت القرار لهذه العلة بالرغم من مواجهتها وان من شأن اثارة هذا الدفع وجود خلط ما هو واقعي بما هو قانوني وهو ما يتعارض والمسطرة المتبعة أمام محكمة النقض وهو ماكرسته هذه الأخيرة من خلال سائر قراراتها وان القرار المطعون فيه ذهب الى القول تماشيا مع النقطة القانونية التي حددتها محكمة النقض بكون الطالبة حين وجهت للأجير استدعاء بتاريخ 2016/02/18 لحضور جلسة الاستماع والتي لم يحضرها المطلوب في النقض تكون قد تجاوزت مرحلة مناقشة المغادرة التلقائية وانتقلت الى مرحلة فصل الأجير لارتكابه أخطاء جسيمة وان هذا الأخير تمسك بعدم احترام المشغلة لمقتضيات المواد من 62 الى 65 من مدونة الشغل والمحكمة لم ترد على هذا الدفع وان هذا الامر يشكل فسادا في التعليل لسببين الأول هو عدم سبقية اثارة المطلوب في النقض لهذا الامر امام محاكم الموضوع الا عند مرحلة النقض وهو ما يشكل مبررا مقبولا لنقض القرار المطعون فيه والسبب الثاني وهو ان اثارة هذا الامر لا يستقيم قانونا كما سيتجلى من المناقشة الاتية بعده ذلك ان قرار محكمة النقض الذي اعتمدت عليه محكمة الاستئناف قد استهل تعليله بكون العبرة بالسبب المباشر للفصل فانه في نازلة الحال لا يوجد
فصل أصلا باعتبار ان الطالبة لم يسبق لها ان فصلت أيا من الاجراء او وجهت اليهم ما يوح بانه فصل يذكر وهذا الامر يستشف من الوثائق المدلى بها امام قضاة الموضوع ولا يمكن باي حال من الأحوال ان يفسر توجيه الطالبة استدعاء لحضور جلسة الاستماع لأنه شروع في الفصل وهو امر سبق لمحكمة النقض ان أكدته في عدة قرارات، فالطالبة لو سلكت مسطرة الفصل لبادرت فور انجاز محضر الاستماع الى توجيه مقرر للفصل بل على العكس من ذلك فالطالبة ونتيجة لتشبتها بعمالها فقد انذرت ممثلي الاجراء من اجل حث كافة العمال على الالتحاق بعملهم بالمقر الجديد المحاذي للمقر القديم الذي لم تعد به ایة اشغال منذ يناير 2016 وان تاريخ انذار ممثلي الاجراء كان هو مارس 2016 أي بعد مرور حوالي 20 يوما من تاريخ الاستماع مما يؤكد انعدام شروع الطالبة في مسطرة الفصل فقامت ببعث رسالة انذار للسيد (ل.م) مع التأكيد على صفته التمثيلية للعمال والذي رفض التوصل بتاريخ 2016/03/09 كما وجهت انذارا للسيد (ح.ش) واخر للسيد (غ.ع) ووجهت كلها بالرفض، وكما يبدو جليا فإن تاريخ توجيه رسالة التحاق ممثلي العمال مع التأكيد لهم على حفاظ كافة الاجراء على حقوقهم هو ما بعد تاريخ جلسة الاستماع مما يؤكد انتفاء أي شروع في مسطرة الفصل وان القرار المطعون فيه حين غض الطرف عن سائر هذه الأمور وعما سبق تكريسه امام محكمة
النقض يكون فاسد التعليل.
حيث صح ما عابته الطالبة على القرار ذلك انها دفعت بكون المطلوب في النقض لم يتمسك امام محكمة الموضوع بمقتصيات المواد 62 الى 65 من مدونة الشغل انما تمسك بهذا المقتضى امام محكمة النقض والحال ان شروعها في استدعاء المطلوب قصد الاستماع اليه لمناقشة الخطأ المنسوب اليه وتحرير محضر من قبلها بعدما تعذر عليها الاستماع اليه بسبب تغيبه لا يعني انها كانت تعتزم القيام بفصله بدليل أن مسطرة الاستماع الى الأجير لا تعتبر لازمة في المجلس الأعى للسلط حالة الخطأ الجسيم المبرر للطرد فقط وإنما تعتبر كذلك في بعض العقوبات التأديبية الأخرى وطالما انه لا يوجد مقرر الفصل صادر عن الطالبة فان ادعاءها المغادرة التلقائية التي هي ملزمة بإثباتها بجميع وسائل الاثبات بما فيها شهادة الشهود كان على المحكمة لما لم تبحث في هذه النقطة تكون قد اساءت تطبيق القانون وعرضت قرارها للنقض.
وحيث إن حسن سير العدالة ومصلحة الطرفين يقتضيان إحالة القضية على نفس المحكمة
لهذه الأسباب
قضت محكمة النقض بنقض القرار المطعون فيه واحالة القضية على نفس المحكمة للبت
Après délibération conformément à la loi :
Il ressort des documents du dossier et de la décision attaquée que le défendeur a déposé une requête en date du 20/04/2016, exposant qu’il était employé par la requérante depuis le 11/06/1992, et qu’il avait été licencié le 01/02/2016, et a sollicité le paiement d’indemnités. Le tribunal de première instance a condamné la défenderesse à verser au demandeur une indemnité de congés annuels, avec la délivrance d’un certificat de travail sous astreinte de 100 dirhams par jour à compter de la date de refus d’exécution, et a rejeté le surplus des demandes. Le défendeur a interjeté appel, et après les procédures, la cour d’appel a confirmé le jugement de première instance. Un pourvoi en cassation a été formé, et la Cour de cassation a cassé la décision attaquée et renvoyé l’affaire devant la même cour pour qu’elle statue conformément à la loi. La cour de renvoi a annulé le jugement de première instance en ce qu’il a rejeté les demandes d’indemnités de préavis, de licenciement et de dommages-intérêts, et a statué à nouveau en accordant lesdites indemnités, confirmant le jugement pour le surplus. Telle est la décision attaquée par le pourvoi.
Concernant le moyen de cassation :
La requérante reproche à la décision attaquée un défaut de motivation, une motivation viciée, un manque de base légale et un manque de motifs, au motif que le défendeur en cassation n’a jamais soulevé la question du non-respect par l’employeur de la procédure prévue par les articles 62, 63 et 65 du Code du travail au cours des différentes étapes du litige. La seule étape où il a soulevé cette question a été devant la Cour de cassation, qui a cassé la décision pour ce motif, malgré les objections soulevées. Le fait de soulever cette exception entraîne une confusion entre les faits et le droit, ce qui est contraire à la procédure suivie devant la Cour de cassation, comme cette dernière l’a consacré dans toutes ses décisions. La décision attaquée a retenu, conformément au point de droit fixé par la Cour de cassation, que la requérante, en adressant au salarié une convocation en date du 18/02/2016 pour assister à une séance d’audition à laquelle le défendeur en cassation n’a pas assisté, a dépassé le stade de la discussion du départ volontaire et est passée au stade du licenciement du salarié pour faute grave. Ce dernier a fait valoir que l’employeur n’a pas respecté les dispositions des articles 62 à 65 du Code du travail, et le tribunal n’a pas répondu à cette exception, ce qui constitue un vice de motivation pour deux raisons. La première est que le défendeur en cassation n’a soulevé cette question devant les juridictions de fond qu’au stade de la cassation, ce qui constitue un motif acceptable de cassation de la décision attaquée. La deuxième raison est que soulever cette question n’est pas légalement justifié, comme il ressortira de la discussion ci-après. En effet, la décision de la Cour de cassation sur laquelle s’est appuyée la cour d’appel a commencé sa motivation en affirmant que l’élément déterminant est la cause directe du licenciement. Or, en l’espèce, il n’y a pas de licenciement, car la requérante n’a jamais licencié aucun employé ni adressé quoi que ce soit qui suggère un licenciement. Cela ressort des documents produits devant les juges du fond, et le fait que la requérante ait adressé une convocation pour assister à une séance d’audition ne peut en aucun cas être interprété comme une tentative de licenciement, ce que la Cour de cassation a confirmé dans plusieurs décisions. Si la requérante avait suivi la procédure de licenciement, elle aurait immédiatement adressé une décision de licenciement après avoir établi le procès-verbal d’audition. Au contraire, la requérante, soucieuse de conserver ses employés, a mis en demeure les représentants des employés pour qu’ils incitent tous les employés à rejoindre leur poste dans le nouveau siège adjacent à l’ancien siège où il n’y a plus de travaux depuis janvier 2016. La date de la mise en demeure des représentants des employés était mars 2016, soit environ 20 jours après la date de l’audition, ce qui confirme l’absence de toute tentative de la requérante d’engager une procédure de licenciement. Elle a ensuite envoyé une lettre de mise en demeure à M. (L.M.) en insistant sur sa qualité de représentant des employés, qui a refusé de la recevoir le 09/03/2016. Elle a également envoyé une mise en demeure à M. (H.CH.) et une autre à M. (GH.A.), qui ont toutes été refusées. Il ressort clairement que la date d’envoi de la lettre demandant aux représentants des employés de rejoindre leur poste, en leur assurant que tous les employés conserveraient leurs droits, est postérieure à la date de la séance d’audition, ce qui confirme l’absence de toute tentative d’engager une procédure de licenciement. La décision attaquée, en ignorant tous ces éléments et ce qui a été précédemment consacré devant la Cour de cassation, est entachée d’un vice de motivation.
Attendu que le moyen soulevé par la requérante contre la décision est fondé, en ce qu’elle a soutenu que le défendeur en cassation n’a pas invoqué les dispositions des articles 62 à 65 du Code du travail devant le tribunal de fond, mais les a invoquées devant la Cour de cassation. Le fait qu’elle ait commencé à convoquer le défendeur pour l’entendre sur la faute qui lui était reprochée et qu’elle ait établi un procès-verbal après qu’il a été impossible de l’entendre en raison de son absence, ne signifie pas qu’elle avait l’intention de le licencier. En effet, la procédure d’audition du salarié n’est pas seulement requise en cas de faute grave justifiant le licenciement, mais également dans certaines autres sanctions disciplinaires. Dès lors qu’il n’y a pas de décision de licenciement émanant de la requérante, sa revendication d’un départ volontaire, qu’elle est tenue de prouver par tous les moyens de preuve, y compris les témoignages, était une question que le tribunal aurait dû examiner. En ne le faisant pas, il a mal appliqué la loi et a exposé sa décision à la cassation.
Attendu que la bonne administration de la justice et l’intérêt des parties exigent le renvoi de l’affaire devant la même cour.
Par ces motifs :
La Cour de cassation décide de casser la décision attaquée et de renvoyer l’affaire devant la même cour pour qu’elle statue à nouveau.
32784
Licenciement pour absence après congé maladie : la Cour de cassation exclut le licenciement abusif (Cass.soc. 2023)
Cour de cassation
Rabat
31/01/2023
حجية التقارير الطبية, Expertise médicale contradictoire, Force probante des documents officiels, Licenciement pour abandon de poste, Notification légale, Obligation de coopération du salarié, Respect des procédures disciplinaires, Rupture abusive du contrat de travail, Validité des motifs de licenciement, Contre-examen médical, إثبات حالة العجز الصحي, إنذار بالرجوع إلى العمل, الإجراءات القانونية للفصل, الإخلال بالتزامات العقد, التزام الموظف بالتعاون, التوقف غير المبرر عن العمل, الفحص الطبي المضاد, تعليل القرار القضائي., إشهار عقد الشغل, Charge de la preuve
32704
Les contrats à durée déterminés successifs conclus avec une société d’intermédiation conservent leur caractère temporaire : conformité aux articles 475 et suivants du Code du travail (Cass. soc. 2023)
Cour de cassation
Rabat
18/01/2023
نزاع شغل, Contrat de travail temporaire, Inaptitude médicale, Intermédiation en emploi, Licenciement abusif, Obligation de l’employeur, Preuve de l’offre d’emploi, أثرها, إثبات توفر العمل, Charge de la preuve, الوساطة في التشغيل, تقديم عمل ملائم, تكييف العمل, طرد تعسفي, عبء الإثبات, عجز طبي, عقد شغل مؤقت, مدونة الشغل, بطلان العقود, Adaptation du post
32608
Licenciement abusif et agence d’intermédiation en recrutement – Distinction entre relation de travail temporaire et permanente (Cass. soc. 2023)
Cour de cassation
Rabat
21/02/2023
32604
Abandon de poste pour défaut d’inscription à la CNSS : Exclusion de la qualification de licenciement abusif (Cass. soc. 2023)
Cour de cassation
Rabat
21/02/2023
نزاع شغل, Caisse Nationale de Sécurité Sociale, Caisse nationale de sécurité sociale (CNSS), CNSS, Conditions de la démission, Délai d'appel, Démission, Départ volontaire, Droits légaux du salarié, Identité du destinataire, Indemnités compensatoires, Indemnités pour rupture abusive, Licenciement abusif, Notification irrégulière, Abandon de poste volontaire, Régularisation de la situation, Rupture abusive, Validité de la notification, أثرها, أجل الاستئناف, الإخطار غير الصحيح, الإنهاء التعسفي للعقد, التخلي عن الوظيفة, تسجيل في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي, تسوية الوضعية الاجتماعية, تعويضات عن الإنهاء التعسفي, رفض التسلم عن المستخدم, مغادرة تلقائية للعمل, Régularisation des droits sociaux, Abandon de poste
32409
Charge de la preuve et continuité de la relation de travail (Cass. soc. 2023)
Cour de cassation
Rabat
21/02/2023
نزاع شغل, Continuité du contrat, Droit du travail, Indemnités de rupture, Licenciement abusif, Preuve de la relation salariale, Relation de travail, Salarié permanent, Valeur probante des attestations de salaire et des certificats de travail, Contestation de l'employeur, أجير قار, استمرارية العلاقة, القيمة الثبوتية لشهادات الأجر وشهادات العمل, تعويضات, عبء الإثبات, علاقة شغلية, فصل من العمل, منازعة المشغلة, إثبات العلاقة, Charge de la preuve
32406
La force probante relative des procès-verbaux de la CNSS face au rapport d’expertise comptable judiciaire (Cass. soc. 2023)
Cour de cassation
Rabat
21/02/2023
مدونة تحصيل الديون العمومية, محاضر المفتشين, خبرة حسابية, الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي, الاشتراكات المستوجبة, الإشعار بالدين, Recouvrement des créances publiques, Procès-verbaux des inspecteurs, Notification de la dette, Expertise comptable, Droit de la sécurité sociale, Cotisations sociales, Contrôle de la CNSS, CNSS, Caisse Nationale de Sécurité Sociale
32403
La charge de la preuve de la relation de travail continue incombe au salarié (Cass. soc. 2023)
Cour de cassation
Rabat
21/03/2023
نزاع شغل, عبء الإثبات, تعويضات, تخريف الوثائق, انعدام التعليل, الفصل التعسفي, استمرار العلاقة الشغلية, Litige de travail, Licenciement abusif, Inversion de la charge de la preuve, Indemnités de licenciement, Dénaturation des faits, Défaut de motivation, Continuation de la relation de travail, Charge de la preuve
32387
Licenciement pour faute grave : la présence d’un tiers à l’audition préalable constitue une violation des droits du salarié(Cass. soc 2023)
Cour de cassation
Rabat
21/02/2023
32383
Licenciement abusif et transfert de salarié : portée des clauses contractuelles et validité du témoignage (Cass. soc 2023)
Cour de cassation
Casablanca
22/02/2023
نقل المأجور, Aveu extrajudiciaire, Charge de la preuve, Clause contractuelle, Conditions de travail, Départ volontaire, Faute grave de l'employeur, Licenciement abusif, Preuve par écrit, Résiliation abusive, Témoin, Transfert de salarié, Violation d’une règle de procédure, Ancienneté, أقدمية, إقرار خارج قضائي, انعدام التعليل, بند تعاقدي, خرق قاعدة مسطرية, خطأ جسيم للمشغل, شاهد, ظروف العمل, عبء الإثبات, فسخ تعسفي, فصل تعسفي, مغادرة طوعية, إثبات كتابي, Absence de motivation